هذا المقال يتناول الحالة الراهنة للاوضاع في وطني الغالي الذي ادمته الجراح ، ويدعو من يتمسكون بكرسي السلطة منذ ربع قرن ولا يحسون بمعاناة محمد أحمد المسكين الذي أضحي يكابد من أجل العيش أن يترجلوا قبل الانهيار التام
No comments:
Post a Comment